تعرفون حياة الأولين حل ونزول
و إرتحال
المهم حلت إمرة وأبنائها
ضيوف على رجل معروف بالكرم
والخير وبنوا بيتهم ( بيت الشعر)
بجواره
رحب فيهم وأكرمهم
وكان من عادته
كل صباح يخرج للبحث عن الفطور
طبعاً الفطور ( تعرفونه )
ماهو فول وتميز
المهم في يوم من الأيام وعندما خرج
للبحث عن الفطور وأخذ الصقر
والسلوقي
قال الولد الكبير لأمّه ودي أروح
مع جارنا
قالت أي والله ياولدي روح معه
حتى تتعلم منه المقانيص وعلوم
الرياجيل
أخذ الولد قطعة عصا عنده هي
سلاحه الذي يملك
لحق بجاره السلام عليكم
وعليكم السلام ودي أخاويك
ياجار
قال الله يحييك
شوي إلا والحبارى قدامهم
أطلق الصقر عليها ضربها
الصقر الضربه الأولى
وإرتفع الصقرليهوي عليها
مرة ثانيه
الولد قال إيه الصقر ماقدر
يصيد الحبارى ليش ما أوري
جاري شطارتي وأثبت له
إن الصقر أنا ماهو بطيره
أخذ يحرك العصا بيده (يومي )
بها حتى أصبحت سرعتها
كالصاروخ ورمى بها الحبارى
وكانت إنطلاقتها من يده مع
نزول الصقر على الحبارى
ضربت العصى في الصقر
وإذا هو ميت
الحبارى شافت الصقر مات
طارت
لم يتكلم صاحب الصقر
ولابكلمة واحده على جاره
أخذ يبحث عن صيد يمين يسار
وشوي وإلا الأرنب يوم
نطقت من هكالشجره
فك السلوقي عليها إنطلق
ورائها ويوم قرب يمسكها
وهي تسحب جلنط مثل
المفحطين إلا وهي راجعه
مع طريقها الأول
السلوقي لفته ثقيله شوي
قال الولد ليش ما أعوض
جاري
السلوقي شكله تعب
ولا هو بلاحق الأرنب
أومى بعصاه مره مرتين ثلاثه
وأطلقها من يده
إلا مع وصول السلوقي للأرنب
صكت العصى براس
السلوقي
إلا هو ميت من صيد أمس
ماتكلم الرجل على جاره
ولابكلمه واحده
ولم يبقى معه وسيله للحصول
على الفطور
يعني فطور اليوم باح مافيه
رجع الى بيته وشب ناره
وحمس قهوته ودقها في النجر
وفاحت وزلها في المبهره
وأخذ العظم وعباه وأخذ بالملقاط
جمره وحطها على العظم
ووضع العظم عن يمينه
وقرب الدله عنده
الولد ذهب لأمه عند عودتهم
وقال لأمه أنا اليوم
سويت بجارنا كذا وكذا
قالت ول ول ول لاعادت روحتك
معه رح بسرعه هالحين
وحب راسه وأعتذر منه
جا الولد يحب راس جاره
وطى العظم
قال الراجل العظم العظم كسرته
فتحرك الولد بسرعه وصك الدله
إلا وهي منكبه على النار
قال الراجل
لاتحب راسي
مسامحك مسامحك
مايحتاج تحب راسي
بطل القصه ساكر الخمشي
الولد (أبوالنكبات والمصائب)خليف
أنشد الرجل يقول
البارحه ياخليف عزي لحالي
قضيت ليلي بين السهر والافكار
من خلقتي ماشفتها بالليــــالي
أربع مصايب صادفني من الجار
الأوله حطاب يسوى عيـــالي
أشقر عديم ٍ لبرق الريش نثــــار
والثانيه خطاف ماله مثـــــالي
شرهن على تيس الجميله ليا نار
والثالثه سويت بأصغر دلالي
سويتها وفاحت على بن وبهــار
والرابعه غطس بتتن الشمالي
أفلست منهن بحزات الأفطـــار
تعوكست يخليف أول وتالي
من خلقت الدنيا فلا مثلها صـار
شرهن على تيس الجميله يعني يلحق الظبي
تمت السالفه ولايزال لسوالف
الطيبين بقيه
و إرتحال
المهم حلت إمرة وأبنائها
ضيوف على رجل معروف بالكرم
والخير وبنوا بيتهم ( بيت الشعر)
بجواره
رحب فيهم وأكرمهم
وكان من عادته
كل صباح يخرج للبحث عن الفطور
طبعاً الفطور ( تعرفونه )
ماهو فول وتميز
المهم في يوم من الأيام وعندما خرج
للبحث عن الفطور وأخذ الصقر
والسلوقي
قال الولد الكبير لأمّه ودي أروح
مع جارنا
قالت أي والله ياولدي روح معه
حتى تتعلم منه المقانيص وعلوم
الرياجيل
أخذ الولد قطعة عصا عنده هي
سلاحه الذي يملك
لحق بجاره السلام عليكم
وعليكم السلام ودي أخاويك
ياجار
قال الله يحييك
شوي إلا والحبارى قدامهم
أطلق الصقر عليها ضربها
الصقر الضربه الأولى
وإرتفع الصقرليهوي عليها
مرة ثانيه
الولد قال إيه الصقر ماقدر
يصيد الحبارى ليش ما أوري
جاري شطارتي وأثبت له
إن الصقر أنا ماهو بطيره
أخذ يحرك العصا بيده (يومي )
بها حتى أصبحت سرعتها
كالصاروخ ورمى بها الحبارى
وكانت إنطلاقتها من يده مع
نزول الصقر على الحبارى
ضربت العصى في الصقر
وإذا هو ميت
الحبارى شافت الصقر مات
طارت
لم يتكلم صاحب الصقر
ولابكلمة واحده على جاره
أخذ يبحث عن صيد يمين يسار
وشوي وإلا الأرنب يوم
نطقت من هكالشجره
فك السلوقي عليها إنطلق
ورائها ويوم قرب يمسكها
وهي تسحب جلنط مثل
المفحطين إلا وهي راجعه
مع طريقها الأول
السلوقي لفته ثقيله شوي
قال الولد ليش ما أعوض
جاري
السلوقي شكله تعب
ولا هو بلاحق الأرنب
أومى بعصاه مره مرتين ثلاثه
وأطلقها من يده
إلا مع وصول السلوقي للأرنب
صكت العصى براس
السلوقي
إلا هو ميت من صيد أمس
ماتكلم الرجل على جاره
ولابكلمه واحده
ولم يبقى معه وسيله للحصول
على الفطور
يعني فطور اليوم باح مافيه
رجع الى بيته وشب ناره
وحمس قهوته ودقها في النجر
وفاحت وزلها في المبهره
وأخذ العظم وعباه وأخذ بالملقاط
جمره وحطها على العظم
ووضع العظم عن يمينه
وقرب الدله عنده
الولد ذهب لأمه عند عودتهم
وقال لأمه أنا اليوم
سويت بجارنا كذا وكذا
قالت ول ول ول لاعادت روحتك
معه رح بسرعه هالحين
وحب راسه وأعتذر منه
جا الولد يحب راس جاره
وطى العظم
قال الراجل العظم العظم كسرته
فتحرك الولد بسرعه وصك الدله
إلا وهي منكبه على النار
قال الراجل
لاتحب راسي
مسامحك مسامحك
مايحتاج تحب راسي
بطل القصه ساكر الخمشي
الولد (أبوالنكبات والمصائب)خليف
أنشد الرجل يقول
البارحه ياخليف عزي لحالي
قضيت ليلي بين السهر والافكار
من خلقتي ماشفتها بالليــــالي
أربع مصايب صادفني من الجار
الأوله حطاب يسوى عيـــالي
أشقر عديم ٍ لبرق الريش نثــــار
والثانيه خطاف ماله مثـــــالي
شرهن على تيس الجميله ليا نار
والثالثه سويت بأصغر دلالي
سويتها وفاحت على بن وبهــار
والرابعه غطس بتتن الشمالي
أفلست منهن بحزات الأفطـــار
تعوكست يخليف أول وتالي
من خلقت الدنيا فلا مثلها صـار
شرهن على تيس الجميله يعني يلحق الظبي
تمت السالفه ولايزال لسوالف
الطيبين بقيه